منتديات مسك وريحان.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات مسك وريحان.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات مسك وريحان.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مسك وريحان.

اجتماعي، تربوي، ترفيهي
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الألمــاس ))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


(( تتمــة أسعد امرأة في العالم  )) ((        الألمــاس       )) Jb12915568671
عدد المساهمات : 1687
وسام ذهبي : 7
تاريخ التسجيل : 02/01/2010

(( تتمــة أسعد امرأة في العالم  )) ((        الألمــاس       )) Empty
مُساهمةموضوع: (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الألمــاس ))   (( تتمــة أسعد امرأة في العالم  )) ((        الألمــاس       )) Icon_minitimeالأربعاء يناير 20, 2010 7:24 pm

أسعد امرأة في العالم

الألمــاس


ومضة : واصبر على ما أصابك

الألماسة الأولى : مفاتيح الظفر

دارٌ متى ما أضحكت في يومها أبكت غداً قبحاً لها من دارِ

- مفتاح العز : طاعة الله ورسوله .
- مفتاح الرزق : السعي مع الاستغفار والتقوى .
- مفتاح الجنة : التوحيد .
- مفتاح الإيمان : التفكر في آيات الله ومخلوقاته .
- مفتاح البر: الصدق .
- مفتاح حياة القلب : تدبر القرآن ، والتضرع في الأسحار ، وترك الذنوب .
- مفتاح العلم : حسن السؤال وحسن الإصغاء .
- مفتاح النصر والظفر : الصبر .
- مفتاح الفلاح : التقوى .
- مفتاح المزيد : الشكر .
- مفتاح الرغبة في الآخرة : الزهد في الدنيا .
- مفتاح الإجابة : الدعاء .

إشراقة : ابتسامةُ المرء شعاعٌ من أشعة الشمس .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : ربنا هب لنا من لدنك رحمة

الألماسة الثانية : بعد المعاناة لذة انتصار

تسلَّ عن الهموم فليس شيءٌ يقيم ، وما همومك بالمقيمه

في خطاب زوجة لأمها بعد شهر العسل كتبت تقول : أمي .. عدت اليوم إلى بيتي إلى عشنا الصغير الذي أعده زوجي ، بعد أن أمضينا شهر العسل .. كنت أتمنى أن تكوني قريبة مني يا أمي .. لأحكي لك كل شيء عن تجربتي في حياتي الجديدة مع زوجي ، إنه رجل طيب وهو يحبني ، وأنا أيضاً أحبه ، إنني أفعل كل ما في وسعي لإرضائه ... تأكدي يا أمي أنني أحفظ كل نصائحك وأعمل بكل ما أوصيتني به، ما زلت أذكر كل كلمة .. كل حرف قلتِهِ لي وهمست به في أذني وأنت تحتضنينني وتضمينني إلى صدرك الحنون ليلة زفافي .

إنني أرى الحياة من خلال نظرتك أنت إليها ... إنك مثلي الأعلى .. ولا هدف لي سوى أن أصنع ما صنعته أنت بأبي الطيب وبنا نحن أبناؤك ، لقد أعطيتنا كل حبك وحنانك .. علمتنا معنى الحياة وكيف نعيشها .. وصنعت بيدك بذور الحب في قلوبنا .

إنني أسمع المفتاح يدور في قفل الباب لابد أنه زوجي ، إنه يريد أن يقرأ رسالتي لك ، يريد أن يعرف ماذا أكتب لأمي ؟ يريد أن يشاركني هذه اللحظات السعيدة التي أقضيها معك بروحي وفكري .. إنه يطلب مني أن أترك له القلم وأفسح له مكاناً يكتب لك ، أقبلك يا أمي وأقبل أبي وإخوتي وإلى اللقاء .

إشراقة : البسمة لا تكلِّف شيئاً ، ولكنها تعطي كثيراً .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم

الألماسة الثالثة : القلق يعذب الذهن والجسم

قال : الحياةُ كئيبة وتجهَّما قلت ابتسم يكفي التجهُّمُ في السما !

من أسوأ مميزات القلق أنه يبدد القدرة على التركيز الذهني ، فعندما نقلق تتشتت أذهاننا ، ولكن عندما نقصر أنفسنا على مواجهة أسوأ الاحتمالات ، فإننا بذلك نضع أنفسنا في موقف يسعنا فيه أن نركز أذهاننا في صميم المشكلة .

ليس في استطاعتنا أن نتحمس لعمل مثير ، ونحس بالقلق في الوقت نفسه ، فإن واحداً من هذين الإحساسين يطرد الآخر .

إذا أحسستِ بأنه سيعتوركِ القلق على الحاضر ، فعودي بذاكرتك إلى أسوأ حالة من حالات القلق تعرضت لها في الماضي ، وبذلك تطوق العقل قبضتان مختلفتان بدلاً من قبضة واحدة ، وستتغلب القبضة الأقوى التي وقعت في الماضي على قبضة الحاضر الأقل شدةً وقوةً ، وسيقول المرء إذ ذاك : ما من شيء يمكن أن يكون أسوأ من أزمة الماضي ومع ذلك فقد اجتزتها بنجاح ، فإذا كنتِ قد تخطيتِ تلك الأزمة ومررت منها بسلام ، فما أقلَّ موقف اليومِ في مشقته وخطره .

إن القلق يكون أقرب إلى الاستحواذ عليكِ لا في أوقات عملك ، وإنما في وقت فراغك من العمل ، فالخيال إذ ذاك يجمع ويقلب كل صنوف الاحتمالات ، وعلاج ذلك هو أن تنشغلي بعمل جاد .

إشراقة : تكاد الأشياء التافهة تدفع أكثر الناس حكمةً إلى حافة الجنون ! .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : الحياة دقائق وثواني

الألماسة الرابعة : عملُك المحبوب سرُّ سعادتك

صبراً على شدة الأيام إنَّ لها عُقْبى ، وما الصبر إلا عند ذي حسبِ

إن العبقري في أي مجال ينجذب انجذاباً لا طاقة له على مقاومته إلى المجال الذي خلقه الله له واستودع فيه الإبداع من خلاله ، ولئن شكا من سوء حظه في مجاله هذا ، فإن ذلك العمل هو الشيء الوحيد الذي يمارسه بلذة وسرور ، ومهما كانت المصاعب التي يلاقيها – عبره – جمّةً ، ومهما كانت آماله بالكسب والنجاح – من خلاله – ضئيلة ، ومهما التفت إلى ورائه متنهداً وتمنى لو انصرف عنها إلى مهنة أخرى تكون أوفر جدوى وأكثر دخلاً ، ومهما اشتكى من فقره الذي جلبته عليه مهنته ، فإنها مقابل هذا كله تمنحه السعادة وتخرج منه خير ما فيه .

إشراقة : سعادة الرجل في ((كلمةٍ)) تخرج من بين شفتي امرأة .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : وإذا مرضت فهو يشفين

الألماسة الخامسة :القوة في القلب لا في الجسم

لكلِّ من الأيام عندي عادةٌ فإن ساءني صبرٌ ، وإن سرني شكرُ

هذه امرأة نصرانية لم تكن تعلم من شئون الحياة إلا الفقر والجوع والمرض ، فقد مات زوجها بعد وقت قصير من قرانهما ، وهجرها زوجها الثاني هارباً مع امرأة أخرى، ثم وُجِدَ بعدُ ميتاً في منزل حقير، وكان لها ولد واحد.. لكنها ألفت نفسها مدفوعة بالفاقة والمرض إلى التخلي عنه حين بلغ الرابعة من عمره .

وقد وقعت نقطة التحول في حياتها بينما كانت تجوب طرقات البلدة ذات يوم إذ زلت قدمها فسقطت على الأرض المكسوَّة بالجليد ، ثم ذهبت في إغماء طويل ، وأصيبت من جراء سقطتها هذه بإصابة بالغة في عمودها الفقري ، وتوقع لها الأطباء إما الموت العاجل ، وإما الشلل التام طول حياتها ...

وبينما المرأة راقدة في فراش المرض فتحت الكتاب المقدّس، وألهمتها العناية الإلهية -كما عبرت هي - أن تقرأ هذه الكلمات من إنجيل متى : (( وإذا مفلوج يقدمونه إليه – تعني عيسى عليه السلام – مطروحاً على فراش ، حينئذ قال للمفلوج : قم ، احمل فراشك واذهب إلى بيتك ، فنهض وغادر المكان )) .

أمدتها هذه الكلمات بقوة إيمان وفورة داخلية ، حتى إنها نهضت من الفراش وتمشت في الغرفة !! ، ومهدت هذه التجربة الطريق للسيدة المشلولة كي تعالج نفسها وتسوق العافية للآخرين .

قال ديل (كارنيجي ) (( تلك هي التجربة التي مكنت ( ماري بيكر إيدي ) من أن تصبح مبشرة بدين جديد ، لعله الدين الوحيد الذي بشرت به امرأة ! )) .

وأنت أيتها المسلمة ماذا فعلتِ ؟

إشراقة : أمنعُ الحصون المرأة الصالحة .


أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : القناعة كنزٌ لا يفنى

الألماسة السادسة : المرأة العظيمة تجعل من جحيم المصائب جنةً

وعاقبةُ الصبر الجميل جميلةٌ وأفضل أخلاق الرجال التفضُّلُ

ضربت لنا الصحابية الجليلة أم سُليم امرأة أبي طلحة – رضي الله عنهما – مثلاً رائعاً في الصبر على فقدان الولد ، فعوضها الله سبحانه وتعالى خيراً .

عن أنس رضي الله عنه قال : كان ابن لأبي طلحة رضي الله عنه يشتكي ، فخرج أبو طلحة ، فقُبض الصبي ، فلما رجع أبو طلحة قال : ما فعل ابني ؟ ، قالت أم سُليم وهي أم الصبي : هو أسكن ما كان ! .. فقربت إليه العشاء فتعشى ، ثم أصاب منها ، فلما فرغ قالت : واروا الصبي ، فلما أصبح أبو طلحة أتى رسول الله  فأخبره ، فقال: (( أعرستم الليلة ؟ قال : نعم ، قال : اللهم بارك لهما، فولدت غلاماً ، فقال لي أبو طلحة : احمله حتى تأتي به النبي  وبعث معه بتمرات ، فقال  أ معه شيء؟ قال: نعم، تمرات ، فأخذها النبي  فمضغها ، ثم أخذها من فيه فجعلها في فيِّ الصبي، ثم حنَّكه وسماه عبد الله )) .

إشراقة : لا شيء يرفع قدر المرأة كالعفة .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : بشرِ الليلَ بفجرٍ صادق

الألماسة السابعة : اصبري لتظفري

فصبراً على حلو الزمان ومرِّه فإن اعتياد الصبر أدعى إلى الرشدِ

ورد عن أم الربيع بنت البراء ، وهي أم حارثة بن سراقة الذي قتل في بدر أنها أتت إلى الرسول  ترجو أن تسمع منه عن ابنها الشهيد ما يثلج صدرها فقالت : يا رسول الله ألا تحدثني عن حارثة ؟ ، فإن كان في الجنة صبرت ، وإن كان غير ذلك اجتهدت عليه في البكاء ، فقال : (( يا أم حارثة ، إنها جنان في الجنة ، وإن ابنك أصاب الفردوس الأعلى )) .

إن فقدان الولد أمر عظيم يمزق القلب ، ويقطع الأحشاء ، ويفتت الكبد ، وهذه المرأة تسأل النبي  إن كان في الجنة فسوف تلقاه إن شاء الله ، وصبرها على فراقه رفعٌ لدرجتها ودرجته في الجنة ، وإن لم يكن كذلك لتبكينّه بحرقة من يفقد العزيز إلى الأبد ، وهذا ما تستطيعه ، وجل ما تقدر عليه ، إنها الأم الثكلى ، والراحمة العطوف ، والصابرة المحتسبة .

إشراقة : إذا كانت المرأةُ الجميلةُ جوهرةً .. فالمرأة الفاضلة كنزٌ .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : المرأة شمسٌ لكن لا تغيب

الألماسة الثامنة : ليس لنا في الأزمات إلا الله وحده

فليتك تحلو والحياة مريرةٌ وليتك ترضى والأنام غِضابُ

إذا حلَّ الهم ، وخيَّم الغم ، واشتد الكرب ، وعظم الخطب ، وضاقت السبل ، وبارت الحيل ، نادى المنادي : يا الله ... يا الله : (( لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم )) ، فيفرّج الهم ، ويُنفّس الكرب ، ويُذلل الصعب :  فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ، وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ .

إذا اشتد المرض بالمريض ، وضعف جسمه ، وشحب لونه ، وقلّت حيلته ، وضعفت وسيلته ، وعجز الطبيب ، وحار المداوي ، وجزعت النفس ، ورجفت اليد ، ووجف القلب ، انطرح المريض ، واتجه العليل إلى العلي الجليل ، ونادى: يا الله... يا الله ، فزال الداء ، ودبَّ الشفاء ، وسُمع الدعاء : وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ .

إشراقة : خير ما يقتني الرجل زوجةً وفيةً .


أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : رفقاً بالقوارير

الألماسة التاسعة : أمّن يجيب المضطر إذا دعاه

لا يضِقْ ذرعُك عند الأزماتِ إنْ هي اشتدتْ فأمِّل فَرَجَا

من كرم الباري – جل َّ وعلا – أنه لا يخيب من رجاه ، ولا يضيع من دعاه ، وبقدر حاجة الإنسان إليه وانطراحه بين يديه ولجوئه إليه ، بقدر ما تكون الإجابة ويأتي الفرج ، ويُستجاب الدعاء ، بل إن من كرمه أنه يجيب دعوات أناس غير مسلمين في حالة اضطرارهم إليه ، وانطراحهم بين يديه ، وثقتهم في لطفه ، وطمعهم في كرمه ، فهو يجيب نداءهم ، ويكشف ضرهم كرماً منه ، وتحبيباً لهم ، لعلهم يؤمنون ، ولكن كثيراً من الناس يتناسون الفضل ، ويتنكرون للجميل ، ويكفرون المعروف ، قال تعالى: فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ .

ولقد امتن الله تعالى على العباد بأنه هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ، وأن ذلك دليل من دلائل الألوهية ، وبرهان من براهين الوحدانية ، ولكن الناس قليلاً ما يتذكرون : أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ .

إشراقة : على المرأة أن تقرَّ في البيت ؛ لأنها إناءٌ لطيفٌ سريعُ الانكسار ! .

أسعد امرأة في العالم الألمــاس

ومضة : إياك وإيذاء الآخرين فإنه دليل على الخذلان

الألماسة العاشرة : ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه

كوني كوجه النجم إشراقاً ولا تخشَيْ هموماً أقبلت وظلاما

من عيون أخبار أم البنين بنت عبد العزيز – أخت عمر بن عبد العزيز – مع الكرم أنها كانت تدعو النساء إلى بيتها ، وتكسوهن الثياب الحسنة ، وتعطيهن الدنانير ، وتقول : الكسوة لكُنَّ ، والدنانير اقسمنها بين فقرائكن – تريد بذلك أن تعلّمهن وتعوِّدهن على البذل والجود – وأثر عنها أنها كانت تقول : أفٍّ للبخل ، والله لو كان ثوباً ما لبسته ، ولو كان طريقاً ما سلكته .

ومن أقوالهم المأثورة في الكرم : جُعل لكل قوم نهمة في شيء ، وجعلت نهمتي في البذل والإعطاء ، والله للصلة والمواساة أحبُّ إليّ من الطعام الطيب على الجوع ، ومن الشراب البارد على الظمأ .

ولشدة حرصها على الإنفاق ، ووضع المال في مواضعه ، واصطناع آيات المعروف كانت- رحمها الله -تقول : ما حسدت أحداً قط على شيء إلا أن يكون ذا معروف، فإني كنت أحب أن أشركه في ذلك .

هذه أم البنين ، وهذه أقوالها وأفعالها ، فأين شبيهات أم البنين ؟!

إشراقة : في موت الأنانية تكمن السعادة الحقة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mesk-wa-raihane.ahlamontada.net
 
(( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الألمــاس ))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الخواتـم ))
» (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الفـرائد ))
» (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( المرجـان ))
» (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الجُمــان ))
» (( تتمــة أسعد امرأة في العالم )) (( الدُّرر ))؟؟؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مسك وريحان. :: عالم حواء :: واحة حواء-
انتقل الى: