منتديات مسك وريحان.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات مسك وريحان.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات مسك وريحان.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مسك وريحان.

اجتماعي، تربوي، ترفيهي
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الوعدالصادق

الوعدالصادق


♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ Jb12915568671
عدد المساهمات : 1528
وسام ذهبي : 6
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 42

♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ Empty
مُساهمةموضوع: ♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥   ♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 10, 2011 4:26 pm

♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥
♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ 05104120244
♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ 18198547062♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ 23269060200
♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ 0000
♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ 32113.imgcache
إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي

* السيد كامل الهاشمي
1- للأزمة حضورها الذي لا ينفك عن حياة الإنسان:
يقول الله تعالى: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) (البقرة/ 214).
وقال عزّ شأنه: (الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ) (العنكبوت/ 1-3).
2- للأزمة بوادرها وإرهاصاتها التي لا ينبغي للإنسان التغافل عنها دائماً:
قال تعالى: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ) (القصص/ 59).
3- نشوء علم إدارة الأزمات:
علم إدارة الأزمات نشأ على أثر أزمة نصب الصواريخ الروسية من قبل الاتحاد السوفيتي في كوبا في العام 1962م، وهي الأزمة التي حبس العالم من أجلها أنفاسه خوفاً من اندفاع حرب عالمية بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة. وتكمن أهمية هذا الحدث في تصريح وزير الدفاع الأمريكي آنذاك بقوله: (لن يدور الحديث – بعد الآن – عن الإدارة الاستراتيجية، وإنما ينبغي أن نتحدث عن إدارة الأزمات). منذ ذلك التاريخ في الحقيقة بدأ اهتمام كبير جداً بهذا الفرع من فروع الإدارة.
4- نوح (ع) يستعد للأزمة قبل وقوعها:
يقول الله تعالى في ما حكاه عن نوح: (وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ * وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ * وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ * فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ * حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ * وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ * وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ * قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ * وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الأمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (هود/ 36-44).
5- يوسف يستعد ويخطط لمواجهة أزمة اقتصادية على ضوء الاستفادة من علم النبوءات الذي منحه الله تعالى إيّاه:
يقول تعالى في ما حكاه من شأن يوسف (ع) والملك: (وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ * قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأحْلامِ بِعَالِمِينَ * وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ * يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ * قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلا قَلِيلا مِمَّا تَأْكُلُونَ * ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلا قَلِيلا مِمَّا تُحْصِنُونَ * ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ) (يوسف/ 43-44).
♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥ 60650510298279540


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mesk-wa-raihane.ahlamontada.net/profile?mode=editprofile
 
♥§♥ إدارة الأزمات في الفكر الإسلامي ♥§♥
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إدارة أوباما قرّرت التخلي عن المجموعات المسلحة في سورية
» الفتح الإسلامي ومعركة اليرموك
» ـ«§»¶عمل المرأة.. بين التصور الإسلامي والتصور الغربي ¶«§»ـ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مسك وريحان. :: القسم الاسلامي :: التاريخ والحضارة الاسلامية-
انتقل الى: